رواية زينة المراد زينة ومراد الفصل السابع 7 هي رواية رومانسية بقلم الكاتبة مريم محمد، تجمع بين قوة "مراد" ونعومة "زينة"، حيث تتقابل الشخصيتان في لحظة فارقة تكشف لهما أن المراد الحقيقي… قد يكون في حضرة من يُزين الحياة بمجرد وجوده.
رواية زينة المراد زينة ومراد الفصل السابع 7
زينه: تغيري ديكور البيت ازاي، انا الديكور عجبني
هايدي: مش عجبني انا و هغيره لان ده بيتي انا و انتي مجرد ضيفه
مراد من وراهم: هايدييي
بصت هايدي نحيته بخوف
و زينه جريت عليه وهيا بتعيط
زينه ببكي: انا همشي يا ابيه خلاص و مش هبقى معاك، وانت خلاص هتستقل بحياتك
مراد بغضب: اسكتي يا زينه
وبص ناحية هايدي و اتكلم
مراد بفحيح: و ده بيت زينه يا هانم و ب اسمها و انتي هبقى اشوفلك اي حتة شقه تترمي فيها، و اياكي تدايقي زينه لو بحرف عشان هتندمي
مشيت هايدي و هيا متغاظه
مراد لزينه: انتي كويسه يا حبيبتي
زينه ببكى: مش عارفه استوعب مخي بيفكر طول الوقت، ازاي معاملتك دي ليا كدا، و مش بتحبني زي ما بحبك
مراد بتوتر: لانك بنتي ف بعاملك كدا
زين ببكى و صريخ: متقولش بنتك، لاني مش بنتك انت مراد الحاوي، و انا زينه الي لقيتها في الشارع، مش بنتك
مراد: اهدي يا زينه
زينه بضعف: انت ليه مش حاسس بيا انا لو مش اتجوزتك انت، هبقي زي الشجره الي صاحبها مش بيسقيها، يرضيك ابقى كدا يا مراد
مراد قلبه دق جامد لما سمع اسمه منها و هز رأسه بالنفي على سؤالها
زينه: حبني ونبي حبني
مراد كان مصدوم من حبها ليه لدرجة انها تطلبه يحبها
مراد بتوتر: زينه ابعدي يلا
زينه: خدني في حضنك عايزه احس ب امان
دخلت جوه حضن مراد و حسست ب ايدها على ضهره، و بعدين طلعت عند شعره و غرزت اصابعها في شعره و هو بصلها و نزل على شفايفها يقبلها
وووووو يتبعععع
